خاص الفجر الجديد
بقلم الخبير د. محمد سلطان
بعد النجاحات التي حققتها وزارة الثقافة في وطن متهالك يلملم جراحه وفي ظل الجهود الجبارة التي بذلها الوزير القاضي الخلوق محمد وسام المرتضى لا سيما في رفد اعلان طرابلس عاصمة للثقافة العربية بكم من الجهود والدعم والحضور الدائم مما شكل رافعة ثقافية لطرابلس ولبنان ومما يدلل على قيمة هذا الوزير الانسانية الحضارية .
تخرج اصوات هالها النجاح وتحقد على كل ما هو جميل لتنال من الوزير المرتضى باتهامات سخيفة بانه يعرض الثقافة للخطر وللامانة اقول لم نشعر بوجود وحضور هذه الوزارة الا بجهود وحضور الوزير المرتضى .
حبذا لو تصمتون وتتركون المركب يسير والقافلة تتابع طريقها فلن يزيدها ما تفعلون الا اصرار على رفد الثقافة واهلها .. شكرا معالي الوزير الخلوق القاضي محمد وسام المرتضى شكرا لكل فريق عمله المميز